نختار ونصدر أجمل العربيّة والعالميّة، ونعطيها للأطفال في الروضات والمدارس، لتحبيبهم بالكتاب. نطوّر موارد إثرائيّة مساندة، ونرزمها في. نوفّر ، ونعزّز العمل الأهلي في مجال التربية وأدب الأطفال، ونساهم من خلال في النهوض بأدب الأطفال المحلّي.
نرسم لوحة جماعيّة مع أخطاء مستوحاة من القصّة، أو مستوحاة من حياتنا: غرفتنا في الصفّ/ أو البيت.
نضيف إلى كلّ صفحة عنصرًا غامضًا آخر.
في وصف البربوش: نرسمه أو نصنعه مجسّمًا، ثمّ نكتب عنه بطاقة هويّة.
في دقّة الملاحظة: تضع المعلّمة جزءًا صغيرًا (ممكن تكبير أو تصغير) من إحدى لوحات القصّة، وعلى التّلاميذ اكتشاف أيّ رسمة مقصودة، مع تحديد عنصر الوقت- ساعة ضبط.
تضع المعلّمة جزءًا من صورة حيوان ما وعلى التّلاميذ ان يتعرّفوا إليه.
تختار المعلّمة صفحة معيّنة، وتحدّد للتّلاميذ دقيقة لتأمّلها، ثمّ تطلب منهم إغلاق الكتاب وتذكّر أكبر عدد من الأشياء التي وردت في الرّسمة. ممكن تكرار الفعّاليّة ذاتها وفي كلّ مرّة توثّق المعلّمة العدد النهائي. وفي النهاية يحصون كم من الأشياء زادوا في كلّ مرّة. يمكن التطرّق لعمليّة حفظ المعلومات وتذكّرها.
يختار كلّ تلميذ حيوانًا ظهر في القصّة ويحاول أن يقلّده- بشكل صامت وعلى الآخرين أن يحزروا ما هو الحيوان.
• نبحث برفقة أطفالنا عن مصادر الأغراض، والأدوات، والموادّ في محيطنا. من أين نحصل على الخبز، والحليب، والعسل، والقماش، والهاتف النقّال؟ كيف تصنع الأغراض المختلفة؟
• في القصّة ذِكرٌ لمِهنٍ قد لا يصادفها الطفل في يومه (الفلّاح، والنجّار والحدّاد). من الممتع زيارة حقلٍ ومنجرة ومحددة للتعرّف على أصحاب هذه المهن وعملهم.
تنتهي قصّتنا بالسؤال: “ماذا كتب الكنغر لأصدقائه يا ترى”؟ نُعِدّ مع طفلنا بِطاقات معايدة ورسائل جميلة للأصدقاء والأقارب لنُهديهم إيّاها في المناسبات المختلفة
نُغْني القاموس اللُّغويّ: ذُكِرت في الكتاب حيوانات عديدة بأوصافها المختلفة. نتتبّع وصف الجدّة للحيوانات، ونضيف صفات ومعلومات جديدة عنها.
نَصِفُ وَفقًا لمعايير: نتمرّس برفقة الأطفال في وصف الحيوانات المختلفة وَفقًا لمعايير واضحة؛ على سبيل المثال: الشكل؛ الحجم؛ الغذاء؛ مكان السكن؛ الصوت؛ اسم الابن…