نختار ونصدر أجمل العربيّة والعالميّة، ونعطيها للأطفال في الروضات والمدارس، لتحبيبهم بالكتاب. نطوّر موارد إثرائيّة مساندة، ونرزمها في. نوفّر ، ونعزّز العمل الأهلي في مجال التربية وأدب الأطفال، ونساهم من خلال في النهوض بأدب الأطفال المحلّي.
نبدع
نصنع مصباحًا ليليًّا خاصًّا بنا يُضئ تمامًا كما نحبّ. يمكن أن نستخدم الورق المقوّى أو إناءً زجاجيًّا صغيرًا نُزيّنه، ونُضيف مصدر إنارة صغيرًا داخله.
في القصّة ثروة لغويّة: يستطيع؛ النقارش؛ شيء صعب؛ لوحدي؛ أضع؛ ينتعل؛ اضطرّ؛ فردتين معكوستين؛ سروال؛ انطلق؛ يشرق بدموعه. نفسّر الكلمات للأطفال، ونيسّر استعمالها في السياقات الحياتيّة المَعيشة لتصبح جزءًا من قاموسهم اللغويّ. قد نحضّر ركنًا خاصًّا للاحتفال بالمفردات الجديدة وإضافة ما يمكن أن يجسّد المعنى.
يرِد في القصّة الكثير من صيَغ المذكّر والمؤنّث. ماذا لو كان نوبي فيلةً لا فيلًا؟ نقرأ القصة مع الأطفال بصيغة المؤنث. قد نستبدل اسم سوسن باسم لولد أيضًا، ونتتبّع الفروق في تصريف الكلمات.
نعدّ حساء خضراوات بمشاركة الأطفال. نتحدّث عن أنواع الخضراوات في الحساء ونستعمل أفعالًا تدلّ إلى الأعمال التي نقوم بها خلال إعداد الطعام: نغسل، نقشّر، نقسّم، نبرش، نعصر، نرشّ، ننخّل، نخلط إلخ.
نبحث في مكتبتنا الصفّيّة عن قصص شعبيّة شبيهة، أعيدت صياغتها، من مكتبة “الفانوس” مثل الحطّاب، الأصّيص الفارغ، الخالة زركشات تبيع القبّعّات وغيرها. نشارك الأطفال أيضًا بألعاب شعبيّة لعبناها في طفولتنا ونلعب معًا.