
تفرح الحيوانات لزيارة عائلة من المدينة لغابتها وتعدّ حفلًا لاستقبالها. لكنّ العائلة تظنّ أنّ الحيوانات تهاجمها فتهرب! قصّة مرحة عن المفارقة الّتي قد تقع أحيانًا بين النّوايا والأعمال.
تفرح الحيوانات لزيارة عائلة من المدينة لغابتها وتعدّ حفلًا لاستقبالها. لكنّ العائلة تظنّ أنّ الحيوانات تهاجمها فتهرب! قصّة مرحة عن المفارقة الّتي قد تقع أحيانًا بين النّوايا والأعمال.
ما رأيكم في إعداد حفلة مفاجأة لأحد أفراد العائلة أو الأصدقاء بمناسبةٍ ما؟ حتمًا سيسعد طفلكم بالمشاركة في أمورٍ يستطيع القيام بها.
نشاط مع الأهلمن الممتع والمثير للأطفال أن يشاركوا في إعداد حفلة مفاجأة، ربّما لأحد الأطفال بمناسبة عيد ميلاده، أو لأحد أفراد الطّاقم التّربوي. هذه فرصة ليتعلّموا مهارات عدّة في ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
تخيّلوا هذا المشهد الّذي قد يبدو مألوفًا في العديد من العائلات: يدعوكم طفلكم بحماسٍ إلى غرفته ليفاجئكم بهديّته لكم في عيد ميلادكم. تجدون خليطًا من الطّعام ممزوجًا بغسول الشعر على هيئة كعكة عيد الميلاد، وقميصكم المفضّل هو شرشف طاولة العيد! ربّما تبتسمون، وربّما تغضبون وتوبّخون طفلكم، وهو يقف محتارًا لا يفهم كيف تحوّلت مفاجأته إلى عملٍ سيّء يستحقّ عليه التّوبيخ.
في حياتنا وحياة أطفالنا اليوميّة العديد من المواقف الّتي تُبرز فجوة بين نوايانا وبين أفعالنا كما يفهمها الآخرون، تمامًا كما حدث مع أصدقائنا في الغابة حين حاولوا أن يفاجئوا ضيوفهم بحفلة استقبالٍ انقلبت إلى مشهد رعبٍ فرّ بعده الضّيوف. تهمس لنا القصّة الظّريفة بأن نتروّى وأن نحاول أن نفهم منطلقات عمل الآخرين قبل أن نردّ عليهم.
قراءةً ممتعةً!
المربّية العزيزة،
كيف أكسب صديقًا جديدًا؟ سؤالٌ يشغل العديد من الأطفال في البستان. تتوسّع دائرة العلاقات الاجتماعيّة للأطفال في هذا العمر، وتزداد أهمّيّة علاقات الصّداقة.
يعرض لنا هذا الكتاب، من خلال مفارقاتٍ ظريفة، ما قد يحدث من خلل في الاتّصال حين نحاول أن نكسب صداقاتٍ جديدة بطرقنا نحن، دون أن نأخذ بعين الاعتبار كيف يدركها مَن نسعى إلى صداقتهم.
على مستوًى آخر، توفّر القصّة إمكانيّات حوار مع الأطفال حول علاقتهم- وعلاقة البشر بشكلٍ عام- بالطّبيعة في عصرنا، وبالكائنات الّتي تعيش بها غيرنا. هل هي علاقة تناغم واحترام، أم عداء واستغلالٍ يقضي على ما بقي من بقعٍ خضراء في كرتنا الأرضيّة؟
المربّية العزيزة،
كيف أكسب صديقًا جديدًا؟ سؤالٌ يشغل العديد من الأطفال في البستان. تتوسّع دائرة العلاقات الاجتماعيّة للأطفال في هذا العمر، وتزداد أهمّيّة علاقات الصّداقة.
يعرض لنا هذا الكتاب، من خلال مفارقاتٍ ظريفة، ما قد يحدث من خلل في الاتّصال حين نحاول أن نكسب صداقاتٍ جديدة بطرقنا نحن، دون أن نأخذ بعين الاعتبار كيف يدركها مَن نسعى إلى صداقتهم.
على مستوًى آخر، توفّر القصّة إمكانيّات حوار مع الأطفال حول علاقتهم- وعلاقة البشر بشكلٍ عام- بالطّبيعة في عصرنا، وبالكائنات الّتي تعيش بها غيرنا. هل هي علاقة تناغم واحترام، أم عداء واستغلالٍ يقضي على ما بقي من بقعٍ خضراء في كرتنا الأرضيّة؟