يطرح الطّفل نيكولاي ثلاثة أسئلة عن الحياة، فأين يجد الإجابات عليها؟ عن قصّة للأديب الرّوسي ليو تولستوي.
نصمّم مع طفلنا "علبة أسئلة" صغيرة، ونطلب من كلّ فردٍ في العائلة أن يكتب على قصاصة ورقٍ ثلاثة أسئلة تهمّه، ويضعها في العلبة. وفيما يُشبه طقسًا عائليًّا يوميًّا، نُخرج ...
نشاط مع الأهلهذه مناسبة للحديث مع التّلاميذ عن مجموعات في مجتمعنا تقوم بأعمالٍ خيريّة، وقد نرغب بدعوة ناشطٍ في إحدى هذه الجمعيّات ليتحدّث مع التّلاميذ. من المُثري أيضًا أن ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
ماذا تقول لنا هذه القصّة المقتبسة عن قصّة للأديب الرّوسي الشّهير تولستوي؟
إنّ السّؤال مفتاح التّعلّم، التّعلّم عن أنفسنا وعن الآخرين وعن العالم من حولنا. بدون أن يتساءل طفلنا لا يُمكنه أن يصل إلى المعرفة الحقيقيّة، وهو يتساءل عادةً عن الأمور الّتي تلفته في العالم من حوله، وتُشغله عاطفيًّا وذهنيًّا وتهمّه.
يسأل الصّبيّ في قصّتنا أسئلةً فلسفيّة وأخلاقيّة آملًا بأن تساعده الإجابات في أن يكون إنسانًا "جيّدًا". تفتح هذه القصّة إمكانيّات حوارٍ مثيرة مع طفلنا عن مفهومه للجيّد والسّيّء في النّاس وفي الأفعال، وعن حبّ الآخرين ومساعدتهم، وعن رؤيته لِما يجعله هو إنسانًا يتحلّى بقيمٍ خُلُقيّة. كذلك تحفّز القصّة التّفكير بأسئلة حول المعلومات الّتي نسعى إلى الحصول عليها: لماذا تهمّنا؟ ما مصادرها؟ كيف يمكن الحصول عليها؟
ماذا يمكن أن نفعل بعد قراءة الكتاب معًا؟
المعلّمة العزيزة،
ما هي أهمّ ثلاثة أسئلة؟ يتحدّانا الأديب الرّوسيّ المعروف ليو تولستوي على لسان بطله الصّغير، نِكولاي، ويأخذنا في رحلة تأمّل لما هو الأهمّ في حياتنا، ولما يجعلنا أشخاصًا "جيّدين".
تُتيح هذه القصّة الفلسفيّة حوارًا جميلًا مع التّلاميذ الصّغار حول مفهومهم للشّخص والعمل الجيّد، وحول ما يعتبرونه الأهمّ في حياتهم. يطرح المؤلّف مفهومه للمهمّ في سياق اللّحظة، أي سياق الهُنا والآن، لكنّ ذلك لا يلغي شرعيّة أن يقدّم كلّ تلميذٍ مفهومه الخاصّ في سياق حياته كلّها.
المعلّمة العزيزة،
ما هي أهمّ ثلاثة أسئلة؟ يتحدّانا الأديب الرّوسيّ المعروف ليو تولستوي على لسان بطله الصّغير، نِكولاي، ويأخذنا في رحلة تأمّل لما هو الأهمّ في حياتنا، ولما يجعلنا أشخاصًا "جيّدين".
تُتيح هذه القصّة الفلسفيّة حوارًا جميلًا مع التّلاميذ الصّغار حول مفهومهم للشّخص والعمل الجيّد، وحول ما يعتبرونه الأهمّ في حياتهم. يطرح المؤلّف مفهومه للمهمّ في سياق اللّحظة، أي سياق الهُنا والآن، لكنّ ذلك لا يلغي شرعيّة أن يقدّم كلّ تلميذٍ مفهومه الخاصّ في سياق حياته كلّها.
