تطرح القصّة نموذجًا لاعتبار الأطفال الحيوانَ صديقًا يقضون معه أوقات فراغهم، ويطوّرون برفقته مهاراتهم في الألعاب الخياليّة. تُظهر القصّة بأنّ للحيوانات كما الانسان، مشاعرَ واحتياجاتٍ ومن المهمّ الانتباه إليها ومراعاتها.
مواضيع الكتاب:
الفئة العمريّة: الروضة