
شيئًا فشيئًا يفقد الدّبّ العجوز ذاكرته وتركيزه، ولكنّ هذا لا يغيّر من حبّ حفيده الصّغير له الّذي يواصل اللّعب مع جدّه ومساعدته في شؤونه اليوميّة. قصّة عن العلاقة الحميمة، الرّقيقة، والتّبادليّة بين الطفل والجدّ.
شيئًا فشيئًا يفقد الدّبّ العجوز ذاكرته وتركيزه، ولكنّ هذا لا يغيّر من حبّ حفيده الصّغير له الّذي يواصل اللّعب مع جدّه ومساعدته في شؤونه اليوميّة. قصّة عن العلاقة الحميمة، الرّقيقة، والتّبادليّة بين الطفل والجدّ.
مرّة كان جدّي صغيرًا...من الجميل أن يتصفّح طفلنا ألبوم صورٍ مع جدّه، ويسمع حكايات الجدّ عن طفولته. يمكننا أيضًا أن نحضّر ألبوم صورٍ تجمع طفلنا مع جدّه وجدّته. لا شكّ ...
نشاط مع الأهلتتبنّى وزارة التّربية والتّعليم هذا العام مشروع "لكلّ منّا حكاية". ومن جملة الاقتراحات لتفعيل المشروع في البستان، دعوة أحد أفراد العائلة- وقد يكون الجدّ أو الجدّة- ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
الجدّ يكبر في السّنّ، فتضعف ذاكرته، ويدخل عالم النّسيان. لكنّ وجود حفيده الصّغير يعطيه الفرح، ويتيح له أن يرى العالم بمنظارٍ آخر: منظار الصّغير.
يحتفي هذا الكتاب الرّقيق بنصّه ورسوماته بغِنى ما يُحضره الأجداد والجدّات إلى حياة أحفادهم، وبالحبّ والرّعاية الّتي يُرجعها الأحفاد إليهم. هي علاقة تبادليّة جميلة، "ففي بعض الأيّام أكون عينيه، وفي أيّامٍ أخرى يكون هو عينيّ..."
للأجداد دورٌ مهمّ في حياة أطفالنا، وهذا الكتاب فرصةٌ لكم ولطفلكم لتتأمّلوا معًا هذه العلاقة الخاصّة، ولتحتفوا بوجود الجدّ والجدّة في حياة طفلكم.
نشارككم بعض الأفكار...
طوّر هذه الاقتراحات فريق عمل في مكتبة الفانوس من وزارة التّربية والتّعليم، ومن صندوق برايس، ومن مؤسّسة غرنسبون.
قراءةً ممتعةً!
المربّية العزيزة،
للجدّ وللجدّة منزلة خاصّة في نفوس الأطفال، ويرتبط بيتهم عند غالبيّة الأطفال بالدّفء والدّلال والأمان. وفي العديد من العائلات يشارك الجدّ أو الجدّة على نحوٍ يوميّ وكبير بالعناية بالأطفال، مثل اصطحابهم من وإلى البستان، ورعايتهم، وحتّى المشاركة أحيانًا في لقاءات الأهل.
يتيح هذا الكتاب- بلسان الطّفل- فرصةً ليتأمّل الأطفال في دور الأجداد في حياتهم، وفي مساهمتهم هم في العناية بأجدادهم، وما يكتسبونه من هذه العلاقة الجميلة معهم.
نشاطًا ممتعًا!
المربّية العزيزة،
للجدّ وللجدّة منزلة خاصّة في نفوس الأطفال، ويرتبط بيتهم عند غالبيّة الأطفال بالدّفء والدّلال والأمان. وفي العديد من العائلات يشارك الجدّ أو الجدّة على نحوٍ يوميّ وكبير بالعناية بالأطفال، مثل اصطحابهم من وإلى البستان، ورعايتهم، وحتّى المشاركة أحيانًا في لقاءات الأهل.
يتيح هذا الكتاب- بلسان الطّفل- فرصةً ليتأمّل الأطفال في دور الأجداد في حياتهم، وفي مساهمتهم هم في العناية بأجدادهم، وما يكتسبونه من هذه العلاقة الجميلة معهم.
نشاطًا ممتعًا!