
تحبّ الطّفلة لعبة الغمّيضة وتبرع بها، ويعرف أصدقاؤها كم تحبّها فيدعونها تفوز دائمًا. لكن سرعان ما تكتشف الطّفلة أنّها تسعد أكثر حين تشارك أصدقاءها في الألعاب التي يحبّونها هم أيضًا، ويتفوّقون فيها. قصّة عن المراوحة بين حاجة الأطفال في هذا العمر إلى التّفرّد في لعبهم، وبين استعدادهم للمشاركة مع غيرهم.