
ها هي السّاحرة فيني وقطّها فلّيني يعودان إلينا، وهذه المرّة في مغامرة على المكنسة الطّائرة. تكتشف فيني أنّ السّماء قد أصبحت مكانًا خطرًا للسّفر فيه، فهل يكون الحلّ بالتّنقّل على لوح تزلّج؟ أو ربّما على حصان؟ لنكتشف معًا!
ها هي السّاحرة فيني وقطّها فلّيني يعودان إلينا، وهذه المرّة في مغامرة على المكنسة الطّائرة. تكتشف فيني أنّ السّماء قد أصبحت مكانًا خطرًا للسّفر فيه، فهل يكون الحلّ بالتّنقّل على لوح تزلّج؟ أو ربّما على حصان؟ لنكتشف معًا!
على الرّغم من الكوارث الصّغيرة التّي مرّت بها فيني، لكنّها لم تيأس، وبقيت معنويّاتها عالية. نتحادث مع طفلنا حول خبرة مشابهة مرّ بها. كيف تصرّف؟ وماذا يمكن أن يساعده ...
نشاط مع الأهليستمتع الأطفال في هذا العمر بحفظ النّكات وروايتها، وقد يرغبون بتأليف كتاب نكتٍ يرفقون نصوصه برسوماتهم. من الممتع أن يفكّروا بمشاركة هذه النّكات مع تلاميذ ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
ها هي السّاحرة فيني وقطّها يعودان إلينا، بعد أن التقاهما أطفال البستان العام الماضي في مغامرة "العصا السّحريّة"! هذه المرّة يحاول الاثنان أن يقوما بمشوار على مكنسة فيني السّحريّة، لكنّ سلسلة من الكوارث الصّغيرة تنغّص نزهتهما. وما سببها؟ عينا فيني اللّتان تحتاجان إلى نظّارةٍ طبّية لتريا الطّريق بوضوح!
تعتمد هذه القصّة الفكاهية على عنصرَيْن يحبّهما الأطفال: السّحر، والمآزق الصّغيرة المضحكة الّتي تواجهها بطلة القصّة وقطّها. الجميل في قصص هذه السّلسلة أنّ فيني تكسر نمطّيّة السّاحرات الشّريرات القادرات على كلّ شيء، كما نعرفها في قصص الأطفال الكلاسيكيّة. فيني تشبه الأطفال: فهي فضوليّة، طيّبة القلب، تغلط كثيرًا، وتقوم بأفعالٍ شقيّة ساذجة. ربّما يفسّر ذلك حبّ ملايين الأطفال في العالم لقصص هذه السلسلة الّتي تُرجمت إلى عدد من اللّغات، وتحوّلت إلى مسلسل تلفزيونيّ محبوب.
نشارككم بعض الأفكار للتّمتّع بالكتاب مع طفلكم:
قراءةً ساحرة!
المعلّمة العزيزة،
تعود إلينا السّاحرة فيني وقطّها فلّيني بمواقف مضحكة، حين لا يساعدها السّحر في الوصول إلى بيتها بسلام. لكنّها، على الرّغم من ذلك، تحافظ على المرح في روحها، وتقول لنا ألّا نأخذ الأزمات الصّغيرة في الحياة بكثير من الجدّيّة والغضب والحزن، بل أن نبحث دائمًا عن بدائل نواجه بها الورطات!
المعلّمة العزيزة،
تعود إلينا السّاحرة فيني وقطّها فلّيني بمواقف مضحكة، حين لا يساعدها السّحر في الوصول إلى بيتها بسلام. لكنّها، على الرّغم من ذلك، تحافظ على المرح في روحها، وتقول لنا ألّا نأخذ الأزمات الصّغيرة في الحياة بكثير من الجدّيّة والغضب والحزن، بل أن نبحث دائمًا عن بدائل نواجه بها الورطات!