
يقرّر الدّبّ أن يدعو أصدقاءه إلى حفلة في بيته، لكنّه يكتشف أن خزانة طعامه فارغة! يُسعفه الأصدقاء فيُحضرون معهم أطعمة لذيذة، لكنّ الدّبّ يبقى حزينًا لأنّه لم يُكرم أصدقاءه بطعامٍ. سرعان ما يكتشف الدّبّ أنّ قصصه الجميلة الّتي يرويها لهم هي أيضًا “غذاء للرّوح.” قصّة عن الصّداقة، والمساندة، والقيمة المعنويّة لما نعطيه للآخرين.