
يتجوّل القطّ وحيد في شوارع حارته، فيعرّفنا على سكّانها وعلى العلاقات بينهم من خلال الطّعام الّذي يأكله من بيوتهم. قصّة عن الوحدة والصّداقة، وعن قيمٍ مثل التّعاطف، والرّفق بالحيوان.
يتجوّل القطّ وحيد في شوارع حارته، فيعرّفنا على سكّانها وعلى العلاقات بينهم من خلال الطّعام الّذي يأكله من بيوتهم. قصّة عن الوحدة والصّداقة، وعن قيمٍ مثل التّعاطف، والرّفق بالحيوان.
يتناول الكتاب أيضًا موضوع الوحدة، فوحيد اسمٌ على مسمًّى رغم أنّه يعيش في حارةٍ كثيرة البيوت توفّر له طعامًا. لكنّ شعوره بالوحدة يتلاشى حين يجد من يحبّه ويعتبره ...
نشاط مع الأهليدعونا الكتاب إلى الحِوار مع الأطفال حول العلاقات المتنوّعة في حياتنا والتي ننمو من خلالها ونتطوّر، نحو: علاقتنا مع محيطنا؛ علاقاتنا العائليّة؛ علاقات الصداقة؛ ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
يأخذنا القطّ وحيد إلى حارته بتفاصيلها الصغيرة والجميلة، فننكشف على علاقات عائليّة واجتماعيّة متنوّعة: علاقة الإنسان بالحيوان؛ علاقة الأمّ بأطفالها؛ العلاقة بين الزوجين؛ تقسيم الأدوار والمهامّ في العائلة. علاوة على هذا، يلفتنا الكتاب إلى الرفق بالحيوان من خلال الصداقة التي تكوّنت بين القطّ وحيد والطفلة يارا.
يتناول الكتاب أيضًا موضوع الوحدة، فوحيد اسمٌ على مسمًّى رغم أنّه يعيش في حارةٍ كثيرة البيوت توفّر له طعامًا. لكنّ شعوره بالوحدة يتلاشى حين يجد من يحبّه ويعتبره صديقًا.
يتيح لنا الكتاب حِوارًا غنيًّا مع أطفالنا حول عدّة قِيَم ومواضيع، مثل: انتماء الإنسان لبيئته ومحيطه؛ التعاطف والرفق بالحيوان؛ الصداقة وردّ الجميل؛ العلاقات المتنوّعة داخل العائلة وبين الجيران.
نتحاور
نتواصل
نلعب
نبدع
عزيزتي المربّية.
القطّ وحيد اسم على مسمًّى، يأخذنا إلى حارته بتفاصيلها الجميلة فندخل من خلال وصف حياته إلى بيوت الجيران وننكشف لعلاقاتهم المتنوّعة: الزوجيّة؛ علاقة الأمّ بأطفالها؛ العلاقات العائليّة؛ تقسيم الأدوار في العائلة؛ علاقاتهم مع الحيوانات. تتبدّد وَحدة القطّ وحيد حين تتكوّن علاقة صداقة جميلة بينه وبين الطفلة يارا.
كتابنا غنيّ يتناول مواضيعَ وقِيَمًا عدّة، نحو: الوَحدة؛ انتماء الإنسان لبيئته ومحيطه؛ التعاطف؛ الرفق بالحيوان؛ الصداقة؛ ردّ الجميل؛ العلاقات المتنوّعة داخل العائلة وبين الجيران.
يدعونا الكتاب إلى الحِوار مع الأطفال حول العلاقات المتنوّعة في حياتنا والتي ننمو من خلالها ونتطوّر، نحو: علاقتنا مع محيطنا؛ علاقاتنا العائليّة؛ علاقات الصداقة؛ علاقتنا مع الحيوان.
نتحاور
حول علاقة الطفل مع اسمه: القطّ وحيد اسم على مسمًّى. نتحاور مع الأطفال حول أسمائهم: ما معانيها؟ مَن أطلقها عليهم؟ وحول مميّزاتهم: هل لها علاقة بأسمائهم؟
حول علاقة الطفل بالبيئة: وصف لنا القطّ وحيد الحارة بتفاصيلها الصغيرة، كالأصوات والأشخاص والروائح والألوان. نتحاور مع كلّ طفل عن حارته؛ فنطلب إليهم أن يَصِفوها: ما الذي يميّزها؟ ماذا يحبّ فيها؟ وماذا يحبّ أن يفعل بها، ومع مَن؟
حول العلاقات الاجتماعيّة: ذكر لنا القطّ وحيد علاقات متنوّعة للجيران في الحارة. نتتبّع الرسومات. نصف تلك العلاقات. نسأل الأطفال عن جيرانهم: هل يشبهون الجيران في القصّة؟ كيف علاقتهم بهم؟ هل يتبادلون الزيارات، أو يساعد كلّ منهم الآخَر؟
حول علاقة الصداقة بين الإنسان والحيوان: تعاطَفَ كلٌّ مِن “أبو علياء” وَ “أمّ سعيد” مع القطّ وحيد فأطعماه، ولكن علاقة يارا مع وحيد كانت مميّزة. نسأل الأطفال ماذا قدّم كلّ من يارا ووحيد للآخر؟ كيف شَعَرَا؟ هل كان لك صديق من الحيوانات؟ بِمَ شعرت؟ كيف اعتنيت به؟ ماذا نفعل لأصدقائنا؟
نستكشف ونتعرّف
نتواصل برفقة الأطفال مع جمعيّة الرفق بالحيوان، ونستضيف في البستان أفرادًا من العاملين فيها، أو نزورهم للتعرّف على عملهم وطريقة عنايتهم بالحيوانات.
نضع أوانيَ للمياه وبقايا الطعام على حافة الطريق في حارتنا، وفي بستاننا، وفي المتنزّهات العامّة؛ وذلك رأفة بالحيوانات الضالّة والمشرّدة.
نُبدع
معرض: نقوم بمشروع بعنوان “معرض – حارتنا في عيوننا” لتعزيز الانتماء لدى أطفالنا لبلدهم وحارتهم. يحتوي المعرض على صور الحارات المختلفة التي صوّرها الأطفال والتي تُمثِّلُ المكانَ الذي يحبّه كلّ طفل في حارته وسبب اختياره. نُعِدّ المعرض برفقة الأطفال.
نتواصل
نستضيف أديبًا أو فنّانًا: قصّتنا من تأليف الكاتب والشاعر فاضل علي. نستضيفه ونتحاور معه حول كتاباته.
نتواصل مع الجيران. ننظّف الحارة التي يقع فيها البستان. نزيّنها برفقة الأطفال.
نتواصل مع الجيران المسنّين؛ إذ قد يشعرون بالوَحدة فيحتاجون إلى من يساندهم. في الإمكان -على سبيل المثال-: القيام بزيارة لهم؛ تسليتهم؛ شراء الحاجيّات لهم.
نلعب
نتعرّف على الألعاب الشعبيّة – ألعاب الحارة التي تمتّعنا بها في صغرنا نلعبها برفقة أطفال البستان.
قراءةً ممتعةً!