
تُريد غيمومة أن تقوم بأفعالٍ كبيرة ومهمّة، مثل الغيمات الكبيرة، فتخرج في رحلة تكتشف خلالها قدرة غيمة صغيرة مثلها على إحداث تغيير كبير في العالم. قصّة تدعم الطّفل، وتساعده في اكتشاف قدراته المؤثّرة، وتتيح حوارًا حول المطر وانتظارنا له.
تُريد غيمومة أن تقوم بأفعالٍ كبيرة ومهمّة، مثل الغيمات الكبيرة، فتخرج في رحلة تكتشف خلالها قدرة غيمة صغيرة مثلها على إحداث تغيير كبير في العالم. قصّة تدعم الطّفل، وتساعده في اكتشاف قدراته المؤثّرة، وتتيح حوارًا حول المطر وانتظارنا له.
تريد غيمومة أن تقوم بأعمالٍ كبيرة ومهمّة، فتخرج في رحلة بعيدًا عن حيّها لتكتشف أنّها قادرة على أن تُحدث أثرًا كبيرًا فيما حولها. هٰذه حكاية عن قدرة الصّغير في ...
نشاط مع الأهلإذا كنتم تبحثون عن أفكار لأنشطة في أعقاب قراءة القصة، إليكم مثلًا هذا الاقتراح: "صغارٌ لكنّ فعلنا كبير،" قد تكون جملةً تفتتحون بها حوارًا مع الطّلّاب، يستذكرون فيه ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
تريد غيمومة أن تقوم بأعمالٍ كبيرة ومهمّة، أسوةً بالغيمات الكبيرة، فتخرج في رحلة بعيدًا عن حيّها لتكتشف أنّ في وُسع غيمة صغيرة مثلها أن تُحدث أثرًا كبيرًا فيما حولها. هٰذه حكاية عن قدرة الصّغير في التأثير، إذا تمثّل بكبارٍ يدعمونه، ويثقون بقدراته، ويمنحونه فسحةً للنموّ حتّى يدخل عالم الكبار متى شعر أنّه بات جاهزًا.
وهي أيضًا حكاية عن انتظار المطر، باعث الفرح والخير. كان المطر، إذا تأخّر، يستدعيه النّاس بطقوس "الاستسقاء"، فيخرجون إلى الطّرقات يهزجون ويبتهلون إلى الله طالبين نزول المطر. وكان الأطفال يشاركون في هذا الطّقس، فيحملون بأيديهم حجارة يدقّونها ببعضها، ويطوفون شوارع القرية وهم يردّدون: "يا ربّي تسقينا الغيث،" فإذا وقفوا أمام أحد البيوت ردّدوا:
"إسقونا يا دار الشّيخ والميّة عليكم زيخ"
إلى أن يخرج أحد أصحاب الدّار، ويرشّ عليهم ماءً تيمّنًا بهطول المطر.
نشارككم بعض الأفكار للنّشاط مع طفلكم حول الكتاب...
قراءةً مشوّقةً ونشاطًا ممتعًا!
طوّر هذه الاقتراحات فريق عمل من وزارة التّربية والتّعليم، ومن صندوق غرنسبون.
المعلّمة العزيزة،
تقف غيمومة، مثل الطّفل في عمر الثّامنة، بين عالمين: عالم الأطفال، وعالم الكبار؛ فهي تتمتّع بأفضليّات أن تكون صغيرة، لكنّها تنظر إلى الغيمات "الكبار" كقدوةٍ لها، وتريد أن تحذوَ حذوها في الإمطار. فكّرت غيمومة، وحاولت أن تطوّع نفسها دون نجاحٍ، إلى أن دفعها التّعاطف مع الضفدع إلى محاولة فعل ما يفعله "الكبار": الإمطار، ممّا أكسبها ثقةً بنفسها، عزّزها مردود الغيمات الكبيرة لها، ودعمها لغيمومة.
الصّغير، إذًا، بمقدوره أن يُحدث أثرًا وتغييرًا. والأثر قد لا يأتي دُفعة واحدة، وإنّما بالتّدريج، تمامًا كقطرات المطر الّتي تتجمّع قطرةً فقطرةً في الأنقوعة وتحوّلها إلى بركة تعيد الحياة إلى الضّفادع، وهذه رسالة جميلة تحملها القصّة لنا جميعًا- كبارًا وصغارًا.
نشاركك بعض الاقتراحات للنّشاط مع الطّلّاب حول الكتاب...
نشاطًا ممتعًا!
طوّر هذه الاقتراحات فريق عمل من وزارة التّربية والتّعليم، ومن صندوق غرنسبون.
المعلّمة العزيزة،
تقف غيمومة، مثل الطّفل في عمر الثّامنة، بين عالمين: عالم الأطفال، وعالم الكبار؛ فهي تتمتّع بأفضليّات أن تكون صغيرة، لكنّها تنظر إلى الغيمات "الكبار" كقدوةٍ لها، وتريد أن تحذوَ حذوها في الإمطار. فكّرت غيمومة، وحاولت أن تطوّع نفسها دون نجاحٍ، إلى أن دفعها التّعاطف مع الضفدع إلى محاولة فعل ما يفعله "الكبار": الإمطار، ممّا أكسبها ثقةً بنفسها، عزّزها مردود الغيمات الكبيرة لها، ودعمها لغيمومة.
الصّغير، إذًا، بمقدوره أن يُحدث أثرًا وتغييرًا. والأثر قد لا يأتي دُفعة واحدة، وإنّما بالتّدريج، تمامًا كقطرات المطر الّتي تتجمّع قطرةً فقطرةً في الأنقوعة وتحوّلها إلى بركة تعيد الحياة إلى الضّفادع، وهذه رسالة جميلة تحملها القصّة لنا جميعًا- كبارًا وصغارًا.
نشاركك بعض الاقتراحات للنّشاط مع الطّلّاب حول الكتاب...
نشاطًا ممتعًا!
طوّر هذه الاقتراحات فريق عمل من وزارة التّربية والتّعليم، ومن صندوق غرنسبون.