
في رحلتها اليوميّة على شجرة التّوت، تمرّ يرقانة بمواقف تثير في نفسها مشاعر مختلفة. تساند القصّة الطّفل في تحديد مشاعره، وتأثيرها المحسوس في جسده.
في رحلتها اليوميّة على شجرة التّوت، تمرّ يرقانة بمواقف تثير في نفسها مشاعر مختلفة. تساند القصّة الطّفل في تحديد مشاعره، وتأثيرها المحسوس في جسده.
الوعي بأسباب إثارة المشاعر وتأثيرها عليه، مفتاحٌ ليكتسب الطّفل مهارات التّعبير عن مشاعره، وضبطها وتوجيهها. نشارككم فيما يلي اقتراحات لأنشطة حول التعبير الشعوري ...
نشاط مع الأهلالنّصّ مليء بالصّفات الّتي تعبّر عن مشاعر: خائفة، مطمئنّة، حزينة، وغيرها. هذه مناسبة لتطوير القاموس العاطفي لدى الأطفال، بسؤالهم عمّا يشعرون اليوم، وإبراز هذه ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
على شجرة التّوت، وخلال يوم واحد، تمرّ يرقانة بخبرات متنوّعة تثير فيها مشاعر مختلفة، بدءًا بالسّعادة ومرورًا بالخوف واللّهفة والاشمئزاز، إلى أن تُنهي يومها مطمئنةً في بيتها مع عائلتها.
كذا نحن- كبارًا وصغارًا- نختبر مروحةً من المشاعر خلال يومنا، تؤثّر في أجسادنا وفي مزاجنا. وحتّى يتعلّم طفلنا كيف يتعامل مع هذه المشاعر، من المهمّ أوّلًا أن يعرف أسبابها، وأن يفهمها ويعرّفها، وأن يعي تأثيرها على جسده؛ فحين يخاف مثلًا تتسارع دقّات قلبه، ويرتجف، وينشف ريقه. إنّ هذا الوعي بأسباب إثارة المشاعر وتأثيرها عليه، مفتاحٌ ليكتسب الطّفل مهارات التّعبير عن مشاعره، وضبطها وتوجيهها.
نشارككم بعض الأفكار للنّشاط مع طفلكم حول الكتاب...
المربّية العزيزة،
يتناول كتاب "يرقانة على شجرة التّوت" عالم المشاعر المختلفة الّتي نعيشها خلال اليوم، وأحيانًا خلال ساعاتٍ قليلة. ما الّذي يسبّب لنا الفرح، أو الخوف، أو الخيبة؟ وكيف تؤثّر هذه المشاعر على أجسادنا قبل روحنا؟
إنّ هذا الوعي بأسباب المشاعر، وتأثيرها علينا مهمّ جدًا من أجل أن نجد الطّرق الملائمة، والخاصّة فينا، للتّعامل مع هذه المشاعر. يكتسب هذا الأمر أهمّيّة كبيرة لدى الأطفال، وهو جزء من مساندتهم في تطوّرهم العاطفي، وفي اكتساب آليّاتٍ للتّعامل مع مشاعرهم المختلفة، خاصّة السّلبيّة منها.
نشاركك بعض الأفكار للعمل مع الأطفال حول الكتاب.
طوّر هذه الاقتراحات فريق عملٍ من وزارة التّربية والتّعليم وصندوق غرنسبون.
نشاطًا ممتعًا!
المربّية العزيزة،
يتناول كتاب "يرقانة على شجرة التّوت" عالم المشاعر المختلفة الّتي نعيشها خلال اليوم، وأحيانًا خلال ساعاتٍ قليلة. ما الّذي يسبّب لنا الفرح، أو الخوف، أو الخيبة؟ وكيف تؤثّر هذه المشاعر على أجسادنا قبل روحنا؟
إنّ هذا الوعي بأسباب المشاعر، وتأثيرها علينا مهمّ جدًا من أجل أن نجد الطّرق الملائمة، والخاصّة فينا، للتّعامل مع هذه المشاعر. يكتسب هذا الأمر أهمّيّة كبيرة لدى الأطفال، وهو جزء من مساندتهم في تطوّرهم العاطفي، وفي اكتساب آليّاتٍ للتّعامل مع مشاعرهم المختلفة، خاصّة السّلبيّة منها.
نشاركك بعض الأفكار للعمل مع الأطفال حول الكتاب.
طوّر هذه الاقتراحات فريق عملٍ من وزارة التّربية والتّعليم وصندوق غرنسبون.
نشاطًا ممتعًا!