
نشاط في العائلة كيف نحافظ على التّوازن بين مشاركة طفلنا اللّعب، وبين تشجيعه على ابتكار ألعاب وحده إذا كنّا مشغولين عنه؟ تابعوا القراءة للاطّلاع على ...
نشاط مع الأهلنشاط في العائلة كيف نحافظ على التّوازن بين مشاركة طفلنا اللّعب، وبين تشجيعه على ابتكار ألعاب وحده إذا كنّا مشغولين عنه؟ تابعوا القراءة للاطّلاع على ...
نشاط مع الأهلنشاطٌ في الرّوضة يستصعب الأطفال في هذا العمر الانتظار، وفي ابتكار ألعاب ينشغلون بها دون وساطة المربّية. كيف يمكن تنمية ذلك فيهم في الرّوضة؟ تابعوا القراءة...
نشاط في الصّفّيحبّ عنبر وأمّه أن يقوما معًا بأعمالٍ كثيرة؛ فهما يتساعدان في الأعمال المنزليّة، ويتمتّعان باللّعب معًا. ذات يومٍ تطلب الأمّ من عنبر أن يلعب لوحده بينما تُنجز أعمالها الخاصّة. في البداية يستصعب عنبر الأمر، لكن سرعان ما يدفعه فضوله وحبّه للّعب إلى ابتكار ألعابٍ مسلّية يدعو إليها الأمّ.
قام بتطوير هذه الاقتراحات فريق عمل في "مكتبة الفانوس" من وزارة التربية والتّعليم، ومن مراكز بدايات لتطوير الطفولة المبكرة في المجتمع العربي، ومن صندوق غرنسبون.
تعرض قصّة "أنا وماما" موقفًا مألوفًا في العديد من العائلات: على الأم إنجاز العديد من المهامّ (العمل على الحاسوب ومهامّ منزليّة مختلفة) في حين يطلب طفلها أن تلعب معه ويرافقها في كلّ لحظة.
يجد العديد من الأهل صعوبةً في التوفيق ما بين الاهتمام بطفلهم وتكريس وقتٍ للنّشاط واللّعب معه، وبين الاهتمام بأمورهم الخاصّة. كثيرًا ما نصادف أهلاً يتنازلون بسهولة عن رغباتهم واحتياجاتهم ككبارٍ، ويسخّرون وقتهم وطاقاتهم كلّها لطفلهم، لإحساسهم بأنّه يحتاج إلى رعايتهم الدّائمة، ومن الصّعب عليهم أن يرفضوا طلباته؛ بينما نجد أهلاً آخرين منغمسين في حياتهم الخاصّة، ولا يُولون طفلهم الاهتمام الكافي.
تعرض قصّة "أنا وماما" موقفًا مألوفًا في العديد من العائلات: على الأم إنجاز العديد من المهامّ (العمل على الحاسوب ومهامّ منزليّة مختلفة) في حين يطلب طفلها أن تلعب معه ويرافقها في كلّ لحظة.
يجد العديد من الأهل صعوبةً في التوفيق ما بين الاهتمام بطفلهم وتكريس وقتٍ للنّشاط واللّعب معه، وبين الاهتمام بأمورهم الخاصّة. كثيرًا ما نصادف أهلاً يتنازلون بسهولة عن رغباتهم واحتياجاتهم ككبارٍ، ويسخّرون وقتهم وطاقاتهم كلّها لطفلهم، لإحساسهم بأنّه يحتاج إلى رعايتهم الدّائمة، ومن الصّعب عليهم أن يرفضوا طلباته؛ بينما نجد أهلاً آخرين منغمسين في حياتهم الخاصّة، ولا يُولون طفلهم الاهتمام الكافي.