
ماذا يعني البيت لكلّ واحد منّا؟ وهل يمكن أن نحمل بيتنا في حقيبة؟
ماذا يعني البيت لكلّ واحد منّا؟ وهل يمكن أن نحمل بيتنا في حقيبة؟
لو أردنا السّفر إلى مكانٍ بعيد ولفترة طويلة، ماذا نأخذ معنا في حقيبتنا؟ يمكن لطفلنا أن يرسم الأغراض الّتي يأخذها معه، أو أن يضعها في حقيبة. هذا وأفكار أخرى تجدونها ...
نشاط مع الأهلاِستخدمي الإطار في الرّابط التالي: http://bit.ly/2ARvCAF لدعوة الأطفال إلى رسم بيوتهم. شجّعيهم على التّفكير بما يحبّونه في البيت، وبما سيفتقدونه حين يغيبون عنه. هذا ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
ماذا يحدث حين تأتي عائلة مختلفة عنّا إلى حيّنا؟ وماذا يحدث حين يأتي إلى بستانِ طفلنا طفلٌ جديد بملامح وحكاية تختلف عمّا يألفه باقي الأطفال في البستان؟ وماذا لو كنّا نحن المختلفين؟
تُتيح هذه القصّة الرّقيقة حوارًا مع الأطفال حول مواضيع مثل: مساندة المحتاج، والتّعاطف معه، واستقبال الغريب أو القادم الجديد بلُطفٍ واهتمامٍ ومساعدته في التّأقلم مع بيئته الجديدة.
وهي قصّة عن البيت، وما يعنيه لنا، صغارًا كنًّا أم كبارًا. هل البيت هو المبنى والحديقة؟ أم البيت بأهله وجيرانه وما نعيشه معهم من خبراتٍ تبني عالمنا وشخصيّاتنا، وتصير يومًا ما ذكريات؟
وهي قصّة عن الثّقة، وعن الحواجز الّتي نُقصي بها الآخرين عنّا حين نتشكّك بأمرهم، ونتمسّك بآرائنا المسبّقة عنهم.
المربّية العزيزة،
ماذا يحدث حين يصل طفلٌ جديدٌ إلى صفّ البستان، فيُحدِث قدومه تغييرًا في نسيج العلاقات الاجتماعيّة بين الأطفال؟ هل يستقبلونه بترحابٍ أم بحذر؟ وكيف يتعرّفون عليه؟ ما هو دورنا كمربيّاتٍ في مساندة الطّفل الجديد في تأقلمه للبيئة الجديدة؟ وكيف نعمل مع الأطفال ليسهّلوا على هذا الطّفل أن يندمج معهم؟
وما معنى البيت بالنّسبة للطّفل، ولك؟ هل البيت هو المبنى والمحتويات أم العلاقات العائليّة والخبرة العاطفيّة الّتي يمرّ بها الطّفل؟ ماذا يشعر الطّفل الّذي ترك أو فقد بيته؟
كلّ هذه الأسئلة يثيرها هذا الكتاب الجميل والمُرهف، ويفتح إمكانيّاتٍ لحواراتٍ عاطفيّة وقيميّة مع أطفال بستانك.
المربّية العزيزة،
ماذا يحدث حين يصل طفلٌ جديدٌ إلى صفّ البستان، فيُحدِث قدومه تغييرًا في نسيج العلاقات الاجتماعيّة بين الأطفال؟ هل يستقبلونه بترحابٍ أم بحذر؟ وكيف يتعرّفون عليه؟ ما هو دورنا كمربيّاتٍ في مساندة الطّفل الجديد في تأقلمه للبيئة الجديدة؟ وكيف نعمل مع الأطفال ليسهّلوا على هذا الطّفل أن يندمج معهم؟
وما معنى البيت بالنّسبة للطّفل، ولك؟ هل البيت هو المبنى والمحتويات أم العلاقات العائليّة والخبرة العاطفيّة الّتي يمرّ بها الطّفل؟ ماذا يشعر الطّفل الّذي ترك أو فقد بيته؟
كلّ هذه الأسئلة يثيرها هذا الكتاب الجميل والمُرهف، ويفتح إمكانيّاتٍ لحواراتٍ عاطفيّة وقيميّة مع أطفال بستانك.