
تنهمك الطّفلة ومساعدها الكلب في صنع أعظم الأشياء. لكن، وبعد جهد عظيم، تأتي النتيجة على غير ما فكّرت به، فتشعر بالإحباط وتتخلّى عن قصدها. لكنّ مساعدها يدعوها إلى التّنزّه، وفيما هي تسير تنتظم الأمور في رأسها، فتعود مسرعةً وقد عرفت ما تحتاجه من أجل نجاح اختراعها. قصّة ساحرة عن أهميّة التّخطيط، والتّجريب، تعطي الأطفال أعظم الأشياء: رؤية الأمور كلّ مرّة من منظور مختلف!