
يفيض نهر المنفوش، فتلتجئ عائلة أبو سمسم إلى بيوت جيرانها، لكنّ لكلّ جارٍ حكاية! قصّة عن مساندة النّاس لبعضها البعض.
يفيض نهر المنفوش، فتلتجئ عائلة أبو سمسم إلى بيوت جيرانها، لكنّ لكلّ جارٍ حكاية! قصّة عن مساندة النّاس لبعضها البعض.
تنقل رسومات القصّة مشاعر شخصيّات القصّة على نحوٍ دقيق ومعبّر، مثل القلق، والخوف، والحزن، والفرح. نتأمّل وجوه الشّخصيات وحركات أجسادها. كيف نعبّر نحن بأجسادنا عن ...
نشاط مع الأهلتستخدم الرّسّامة ألوان الخشب لتلوين الرّسومات، مستخدمةً تقنيّة رسم الخطوط القصيرة للتلوين على نحوٍ أفقيّ، أو عاموديّ أو مائل. من الممتع أن يجرّب الأطفال تلوين ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
غمرت مياه نهر المنفوش بيت عائلة سمسم، فتنقّلت العائلة بين بيوت الأصدقاء ريثما ينحسر النّهر. ومع أنّ المثل الشّعبي يقول: بيت الضّيق بوسع ألف صديق، لكنّ بيوت الأصدقاء ضاقت بالعائلة فحارت أين تذهب، إلى أن أتى الفرج بانحسار النّهر وعودة العائلة إلى بيتها لتستقبل بعد أيّام عائلة صديقها الجربوع.
هذه حكايةٌ عن الصّداقة، وعن التّكافل بين النّاس في وقت الشّدّة. وهي أيضًا حكاية عن علاقتنا ببيتنا الّذي لا نجد مكانًا أكثر راحةً منه، ولو فُتحت أمامنا أبواب بيوت الأصدقاء بكلّ ما فيها من محبّة. تتيح هذه القصّة حوارًا مع طفلنا حول معنى البيت لديه: هل البيت هو الألعاب والأغراض الشّخصيّة؟ هل هو دفء العائلة والشّعور بالأمان؟ ماذا يشعر الطّفل حين ينزح عن بيته لأيّ سبب كان؟
المربّية العزيزة،
يختبر العديد من الأطفال الانتقال من بيتهم إلى مسكنٍ جديد، مؤقّت أو دائم، سواء كان الانتقال فجائيًّا لطارئ ما، أم مخطّطًا. وكما نستصعب نحن الكبار هذا التّغيير، ونحتاج إلى وقتٍ لنتأقلم مع بيتنا الجديد، كذا الطّفل بفارقٍ أنّه يختبر ذلك بحدّة أكثر، لأنّ البيت المحسوس بمبناه وأغراضه يعني له الكثير.
يتيح هذا الكتاب حوارًا مع الأطفال حول ما يعنيه البيت لهم، وحول خبرة الرّحيل من البيت لأيّ سببٍ كان، والاعتياد على مكان السّكن الجديد. إلى ماذا نشتاق في البيت القديم؟ وماذا نحبّ في بيتنا الجديد؟
المربّية العزيزة،
يختبر العديد من الأطفال الانتقال من بيتهم إلى مسكنٍ جديد، مؤقّت أو دائم، سواء كان الانتقال فجائيًّا لطارئ ما، أم مخطّطًا. وكما نستصعب نحن الكبار هذا التّغيير، ونحتاج إلى وقتٍ لنتأقلم مع بيتنا الجديد، كذا الطّفل بفارقٍ أنّه يختبر ذلك بحدّة أكثر، لأنّ البيت المحسوس بمبناه وأغراضه يعني له الكثير.
يتيح هذا الكتاب حوارًا مع الأطفال حول ما يعنيه البيت لهم، وحول خبرة الرّحيل من البيت لأيّ سببٍ كان، والاعتياد على مكان السّكن الجديد. إلى ماذا نشتاق في البيت القديم؟ وماذا نحبّ في بيتنا الجديد؟