
“رائحة أمّي وردٌ جوريّ حين تسقي الورود وتعتني بالشّتلات على شرفتنا”. أيّة روائح ترتبط في ذهننا بمن نحبّ؟
“رائحة أمّي وردٌ جوريّ حين تسقي الورود وتعتني بالشّتلات على شرفتنا”. أيّة روائح ترتبط في ذهننا بمن نحبّ؟
"ما هذه الرّائحة؟" لعبة ظريفة يمكن أن يشترك بها جميع أفراد العائلة. نجمع أغراضًا مختلفة (أطعمة، نباتات...) ونغمض عينيّ أحدهم، وعليه أن يستدلّ بحاسّة الشّمّ فقط على ...
نشاط مع الأهليتيح هذا الكتاب للأطفال أن يستكشفوا عالم الرّوائح وتأثيرها عليهم، وارتباطها بأشخاصٍ أو أحداث في حياتهم. كذا يتيح الكتاب الحوار مع الأطفال حول معنى الهديّة ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
هل يحدث أن يذكّركم صوت إنسان، أو رائحة عابرة بشخصٍ أو بخبرة ما، فتعيشون للحظاتٍ هذه الخبرة من جديد؟ تختزن ذاكرتنا الحسّيّة العديد من الرّوائح، والأصوات، والملامس، والمذاقات، والمشاهد الّتي ترتبط بأشخاصٍ يهمّوننا أو عبروا في حياتنا وتركوا أثرًا، وبمشاعر نختزنها لهم.
تميل ذاكرة الطّفل في السّنوات الأولى من حياته إلى أن تكون حسّيّة ومشخّصّة؛ فهو يتذكّر بالأساس ما تستقبله حواسه، وما يثيره هذا الاستقبال من مشاعر إيجابيّة أو سلبيّة. لذا تكتسب الخبرات المُعاشة للطّفل مع أهله وأصدقائه أهميّة كبيرة لما تتركه من أثر عاطفيّ في نفسه يرافقه مدى الحياة.
"رائحة أمّي" كتاب عن الحضور الحسّي للأمّ أو للأب أو لأيّ شخصٍ مهمّ في حياة الطّفل، عسى أن يكون هذا الحضور طيّبًا وداعمًا للطّفل.
قراءةً ممتعةً!
طوّر هذه الاقتراحات فريق عملٍ من وزارة التّربية والتّعليم، ومؤسّسة غرنسبون.
المربّية العزيزة،
منذ لحظة ولادته، يتعرّف الطّفل على العالم من حوله عن طريق حواسّه، وخلال سنواته الأولى، تستمرّ الحواسّ في لعب دورٍ أساسيّ في إدراك الأطفال للعالم من حولهم، وفي تكوين مفاهيم عنه.
تلعب الحواسّ أيضًا دورًا مهمًّا في نموّ الطّفل العاطفيّ؛ فالدّمية النّاعمة الملمس تذكّر بحضن الأب والأمّ النّاعم والدّافئ الّذي يشعر فيه الطّفل بالأمان. كذا الرّوائح الّتي يشمّها الطّفل وتذكّره باللّمة العائليّة، أو بشخصٍ ذي أهميّة عاطفيّة للطّفل، قد يكون أحد الوالدين أو الأجداد. هذه الذاكرة الحسّيّة تساعد الطّفل- كما الكبير- على استرجاع حسّه بالأمان وبالحبّ، خاصّة في أوقاتٍ يحتاج فيها إلى المساندة العاطفيّة.
يتيح هذا الكتاب للأطفال أن يستكشفوا عالم الرّوائح وتأثيرها عليهم، وارتباطها بأشخاصٍ أو أحداث في حياتهم. كذا يتيح الكتاب الحوار مع الأطفال حول معنى الهديّة وارتباطها بحياة الطّفل.
قراءةً ممتعةً!
المربّية العزيزة،
منذ لحظة ولادته، يتعرّف الطّفل على العالم من حوله عن طريق حواسّه، وخلال سنواته الأولى، تستمرّ الحواسّ في لعب دورٍ أساسيّ في إدراك الأطفال للعالم من حولهم، وفي تكوين مفاهيم عنه.
تلعب الحواسّ أيضًا دورًا مهمًّا في نموّ الطّفل العاطفيّ؛ فالدّمية النّاعمة الملمس تذكّر بحضن الأب والأمّ النّاعم والدّافئ الّذي يشعر فيه الطّفل بالأمان. كذا الرّوائح الّتي يشمّها الطّفل وتذكّره باللّمة العائليّة، أو بشخصٍ ذي أهميّة عاطفيّة للطّفل، قد يكون أحد الوالدين أو الأجداد. هذه الذاكرة الحسّيّة تساعد الطّفل- كما الكبير- على استرجاع حسّه بالأمان وبالحبّ، خاصّة في أوقاتٍ يحتاج فيها إلى المساندة العاطفيّة.
يتيح هذا الكتاب للأطفال أن يستكشفوا عالم الرّوائح وتأثيرها عليهم، وارتباطها بأشخاصٍ أو أحداث في حياتهم. كذا يتيح الكتاب الحوار مع الأطفال حول معنى الهديّة وارتباطها بحياة الطّفل.
قراءةً ممتعةً!