
يتلقّى الولد رسالة تُعلمه بأنّ الوحش سيزوره فينهمك في التّحضير لاستقباله وهو لا يعلم أنّ الوحش قلق من ردّه. كتاب جميل وفكاهيّ عمّا تخلقه الآراء المسبقة من مفارقات مضحكة، وعن تقبّل المختلف، والاحتفاء بما يجمع بدل ما يفرّق.
يتلقّى الولد رسالة تُعلمه بأنّ الوحش سيزوره فينهمك في التّحضير لاستقباله وهو لا يعلم أنّ الوحش قلق من ردّه. كتاب جميل وفكاهيّ عمّا تخلقه الآراء المسبقة من مفارقات مضحكة، وعن تقبّل المختلف، والاحتفاء بما يجمع بدل ما يفرّق.
يساعد هذا الكتاب الفكاهيّ الأطفال في التغلّب على المخاوف النابعة من الأفكار النمطيّة والمسبقة، ويقترح توجُّهًا للتعامل مع الآخَر الغريب والمختلف والغامض من خلال ...
نشاط مع الأهليساعد هذا الكتاب الفكاهيّ الأطفال في التغلّب على القلق والمخاوف، من خلال إعطائها شرعيّة وتأنيسها وإبرازها ككائنات شبيهة بنا لها مشاعرها ومخاوفها أيضًا.
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
تبدأ قصّتنا المسلّية عندما يكتب غول رسالة لابن عمّه الذي يسكن تحت سرير طفل، ليخبره أنّه قادم لزيارته، لكنّ الرسالة تصل عن طريق الخطأ إلى الطفل، فيعتقد أنّ الغول قادم لزيارته هو، فيرحّب به ويبدأ بالتحضُّر لزيارته. تُراوِدُ الطفلَ هواجسُ وأفكارٌ حول الغول وصفاته، كما تُراوِدُ الوحشَ أفكارٌ حول الطفل وكيف يجب عليه أن يتصرّف عنده. يحاول كلاهما الاهتمام بحاجات ورغبات الآخر، إلى أن يلتقيا ويصبحا صديقين.
يساعد هذا الكتاب الفكاهيّ الأطفال في التغلّب على المخاوف النابعة من الأفكار النمطيّة والمسبقة، ويقترح توجُّهًا للتعامل مع الآخَر الغريب والمختلف والغامض من خلال الترحيب به والتعرّف عليه واحتضانه واحتوائه.
نتحاور
نحاكي
نبدع
نتواصل
تبدأ قصّتنا المسلّية عندما يكتب غول رسالة لابن عمّه، فتصل عن طريق الخطأ إلى الطفل الذي يعتقد أنّ الغول قادم لزيارته.
يساعد هذا الكتاب الفكاهيّ الأطفال في التغلّب على القلق والمخاوف، من خلال إعطائها شرعيّة وتأنيسها وإبرازها ككائنات شبيهة بنا لها مشاعرها ومخاوفها أيضًا.
قصّتنا المسلّية محورها الرسالة وقوّتها؛ إذ تمنحنا الفرصة لنضيء على أهمّيّة اللغة للتواصل وبناء الصداقات وكسر الجدران.
نشاركك بعض الأنشطة لتعميق الفهم حول القصّة. ونشير إلى أنّ الكتاب يحمل في جعبته مضامين التعلُّم العاطفيّ الاجتماعيّ وينمّيها لدى التلاميذ الصغار نحو: الوعي الذاتيّ والوعي الاجتماعيّ.
نتحاور
نُثْري لغتنا
نبدع
نحاكي
نتواصل
نتعرّف