
ماذا يمكن أن يهدي الثّعلبان الصّغيران أمّهما في عيدها؟ قصّة تستعيد معنى الهدّية وقوّة رمزيّتها.
ماذا يمكن أن يهدي الثّعلبان الصّغيران أمّهما في عيدها؟ قصّة تستعيد معنى الهدّية وقوّة رمزيّتها.
ندعو طفلنا إلى التّفكير بشخصٍ يحبّه. كيف يمكن أن يعبّر له عن شعوره تجاهه؟ ربّما بصنع هديّة بسيطة له، أو زيارته، أو مساعدته في أمرٍ ما.
نشاط مع الأهللعبة "الجريدة" شائعة في احتفالات أعياد ميلاد الأطفال، ويتمتّعون بلعبها. لفّي هديّة صغيرة بورق جرائد مرّات عديدة حتّى يصبح حجمها كبيرًا. أجلسي الأطفال في حلقة، ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
يبادر لولو ومرجان إلى تحضير هدّية لأمّهما تعبيرًا عن حبّهما. يبحثان في الحديقة، ويفكّران، ويخطّطان إلى أن يجدا الهدّيتين المناسبتين.
يدعونا هذا الكتاب إلى الحوار مع طفلنا حول العلاقات في العائلة: بين الأهل والأولاد، وبين الإخوة أنفسهم، وإلى التّفكير مع طفلنا في الطّرق الّتي نعبّر فيها لبعضنا عن محبّتنا واهتمامنا، إن كان بالقول أو بالفعل، مثل تقديم الهديّة.
يحبّ الأطفال الصّغار تقديم الهدايا لمن يحبّونهم، فنراهم يهدوننا بفخرٍ رسمةً أو عقدًا من الخرز اجتهدوا في صنعه. إنّ احترام هدايا الأطفال، ولو كانت بسيطة للغاية مثل وردة لولو وقبلة مرجان، يعلّمهم أنّ قيمة الهديّة ليس في غلاء ثمنها بل في الحبّ والجهد الّذي نضعه في صنعها.
المربّية العزيزة،
يحبّ الأطفال أن يتلقّوا هدايا، كذلك أن يبتكروها ويهدوها لأفراد عائلتهم ولأصدقائهم ولمربّياتهم في الرّوضة؛ فنراهم يهدوننا وردة، أو قطعة حلوى صغيرة أو لعبة من ألعابهم ملفوفة على عجل تعبيرًا عن حبّهم واهتمامهم بنا.
يوفّر العيش المشترك في الرّوضة فرصًا عديدة للأطفال للتّعبير عن اهتمامهم ومحبّتهم للغير بطرقٍ مختلفة، ولتذويت قيمة العطاء المعنوي لا الماديّ فقط.
المربّية العزيزة،
يحبّ الأطفال أن يتلقّوا هدايا، كذلك أن يبتكروها ويهدوها لأفراد عائلتهم ولأصدقائهم ولمربّياتهم في الرّوضة؛ فنراهم يهدوننا وردة، أو قطعة حلوى صغيرة أو لعبة من ألعابهم ملفوفة على عجل تعبيرًا عن حبّهم واهتمامهم بنا.
يوفّر العيش المشترك في الرّوضة فرصًا عديدة للأطفال للتّعبير عن اهتمامهم ومحبّتهم للغير بطرقٍ مختلفة، ولتذويت قيمة العطاء المعنوي لا الماديّ فقط.