
“كم أضحك عندما تدفعني أمّي على الأرجوحة، وأحلّق عاليًا عاليًا نحو السّماء…” مجموعة من مواقف حياتيّة يعيشها الطّفل مع نفسه، ومع أصدقائه وأفراد عائلته، تثير فرحه وضحكه.
“كم أضحك عندما تدفعني أمّي على الأرجوحة، وأحلّق عاليًا عاليًا نحو السّماء…” مجموعة من مواقف حياتيّة يعيشها الطّفل مع نفسه، ومع أصدقائه وأفراد عائلته، تثير فرحه وضحكه.
هذا الكتاب هو دعوة لكم- الأهل- لاستكشاف ما يُضحك طفلكم، والتّمتّع معه بلحظات فرحٍ ثمينة!
نشاط مع الأهليقدّم لنا كتاب “كم أضحك!” مواقف اجتماعيّة أو شخصيّة تثير ضحك الأطفال عادّة، وتلفتنا إلى أهميّة الضّحك في تحسين صحّتنا النّفسيّة، وصحّة الأطفال الصغار ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
كم نحبّ أن نضحك، صغارًا كنّا أم كبارًا! فالضّحك ينفّس ضيقنا، ويشحننا بطاقةٍ إيجابيّة، ويحسّن علاقاتنا مع الآخرين. يضحك الطّفل في سنته الأولى لدغدغاتنا، ولأصواتٍ عالية غير مألوفة له، ولتعابير وجه مضحكة نجتهد في تشكيلها لنسمع كركرته.
في عمر الثّالثة والرّابعة نبقى- نحن الأهل- مصدر فرح وضحك الطّفل الأوّل. فالألعاب الّتي نلعبها معه، والوقت الّذي نقضيه معه في نشاطٍ عائليّ، يمنحه متعةً وفرحًا. يضحك الأطفال كثيرًا في هذا العمر لكلّ ما "يكسر المنطق والمألوف" ويساهمون في تشكيله؛ فنراهم يستمتعون بشقلبة حروف الكلمات، أو تأليف جمل موزونة لا معنًى منطقيًا لها (هل تذكرون كتابنا "قافية ويعطيكم العافية"؟)، ونراهم يقهقهون لاستعمال غرضٍ على نحوٍ غير مألوف (مثل الطّنجرة على الرأس كقبّعة!) ويلعبون برسوماتهم، فيرسمون عينين للبيت، أو سيّارة بدون عجلات!
هذا الكتاب هو دعوة لكم- الأهل- لاستكشاف ما يُضحك طفلكم، والتّمتّع معه بلحظات فرحٍ ثمينة!
ماذا يمكن أن نفعل بعد قراءة الكتاب مع الطّفل؟
عزيزتي المربّية،
من منّا لا يحبّ الضحك؟ وفي عملنا اليوميّ بين الأطفال نعيش مواقف مختلفة تثير ابتسامات الأطفال وقهقهاتهم. لقد أثبتت الدراسات العديدة أن عمليّة التعلّم تصبح أكثر نجاعة إذا كان الطفل في مزاج مرتاحٍ ومسرور.
يقدّم لنا كتاب “كم أضحك!” مواقف اجتماعيّة أو شخصيّة تثير ضحك الأطفال عادّة، وتلفتنا إلى أهميّة الضّحك في تحسين صحّتنا النّفسيّة، وصحّة الأطفال الصغار خاصّة.
نشاركك أفكارًا لدمج الكتاب في أنشطة الروضة/البستان:
عزيزتي المربّية،
من منّا لا يحبّ الضحك؟ وفي عملنا اليوميّ بين الأطفال نعيش مواقف مختلفة تثير ابتسامات الأطفال وقهقهاتهم. لقد أثبتت الدراسات العديدة أن عمليّة التعلّم تصبح أكثر نجاعة إذا كان الطفل في مزاج مرتاحٍ ومسرور.
يقدّم لنا كتاب “كم أضحك!” مواقف اجتماعيّة أو شخصيّة تثير ضحك الأطفال عادّة، وتلفتنا إلى أهميّة الضّحك في تحسين صحّتنا النّفسيّة، وصحّة الأطفال الصغار خاصّة.
نشاركك أفكارًا لدمج الكتاب في أنشطة الروضة/البستان: