
ماذا يعني عيد ميلاد الطّفل له، وماذا يعني لنا؟ وكيف يمكن أن نوفّق بين رغبتنا نحن الكبار بالاحتفال بهذه المناسبة الغالية، وبين الإصغاء إلى طفلنا واحترام رغبته في ...
نشاط مع الأهلماذا يعني عيد ميلاد الطّفل له، وماذا يعني لنا؟ وكيف يمكن أن نوفّق بين رغبتنا نحن الكبار بالاحتفال بهذه المناسبة الغالية، وبين الإصغاء إلى طفلنا واحترام رغبته في ...
نشاط مع الأهلما هي مظاهر النّمو الّتي نلاحظها في جسمنا بوتيرة سريعة، فنكبر ونحتفل بعيد ميلادنا كلّ سنة؟
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
في السّنوات الخمس الأولى من حياته، ينمو طلفكم بوتيرة سريعة، ويكتسب مهاراتٍ مختلفة، ويتحوّل تدريجيًا من طفلٍ صغير يعتمدٍ عليكم في شؤونه اليوميّة، إلى إنسانٍ مستقلّ. يفرح الطّفل لنموّ جسده ومهاراته، ولكنّه يعبّر أحيانًا عن هاجسٍ يراوده: هل سيبقى أهلي يحبوني ويدلّلوني إذا كبرت؟ فكيف ممكن كأهلٍ أن نساند نموّ وتطوّر طفلنا ونحتفي به، وأن نعبّر بأشكال مختلفة عن حبّنا الدّائم له؟
طوّر هذه الاقتراحات فريق عمل في "مكتبة الفانوس" من وزارة التربية والتّعليم، ومن مراكز بدايات، ومن صندوق غرنسبون.
"سنة حلوة لجميع الأطفال!"
المربّية العزيزة،
عيد ميلاد الطّفل في الرّوضة مناسبة مهمّة، ينتظرها الأطفال بفارغ الصّبر. لا بدّ أنّك تلاحظين من عملك مع الأطفال أنّ بعضهم يحبّون الاحتفال مع أصدقائهم، ويرغبون في أن يكونوا في مركز الحدث، ويتمتّعون "بالامتيازات" الّتي تتيحها لهم هذه المناسبة، كأن يختاروا الألعاب خلال حفلة العيد، أو الأصدقاء الّذين يودّون مشاركتهم في الأنشطة، وغيرها.
وبعض الأطفال يستصعبون التّعامل مع الانفعال العاطفي الحادّ الّذي تثيره هذه المناسبة، ويعبّرون عن صعوبتهم أحيانًا بالرّفض أو البكاء. لذا، من المهمّ أن نتحادث مع الطّفل مسبقًا، وأن نستكشف رغباته في طريقة الاحتفال، بالتّنسيق مع الأهل طبعًا.
حول هذا الموضوع ندعوك إلى قراءة المقالة القصيرة في هذا الرّابط، ومشاركته مع الأهل.
نصّ القصّة يعبّر عن مشاعر مختلفة من المهمّ أن تنعكس في طريقة سرده. ندعوك لمشاهدة قراءة للكتاب بلغته الأصليّة- الإنكليزيّة- في هذا الرّابط.
نشاطًا ممتعًا!
المربّية العزيزة،
عيد ميلاد الطّفل في الرّوضة مناسبة مهمّة، ينتظرها الأطفال بفارغ الصّبر. لا بدّ أنّك تلاحظين من عملك مع الأطفال أنّ بعضهم يحبّون الاحتفال مع أصدقائهم، ويرغبون في أن يكونوا في مركز الحدث، ويتمتّعون "بالامتيازات" الّتي تتيحها لهم هذه المناسبة، كأن يختاروا الألعاب خلال حفلة العيد، أو الأصدقاء الّذين يودّون مشاركتهم في الأنشطة، وغيرها.
وبعض الأطفال يستصعبون التّعامل مع الانفعال العاطفي الحادّ الّذي تثيره هذه المناسبة، ويعبّرون عن صعوبتهم أحيانًا بالرّفض أو البكاء. لذا، من المهمّ أن نتحادث مع الطّفل مسبقًا، وأن نستكشف رغباته في طريقة الاحتفال، بالتّنسيق مع الأهل طبعًا.
حول هذا الموضوع ندعوك إلى قراءة المقالة القصيرة في هذا الرّابط، ومشاركته مع الأهل.
نصّ القصّة يعبّر عن مشاعر مختلفة من المهمّ أن تنعكس في طريقة سرده. ندعوك لمشاهدة قراءة للكتاب بلغته الأصليّة- الإنكليزيّة- في هذا الرّابط.
نشاطًا ممتعًا!