
كيف نعرف الكلّ إذا رأينا جزءًا منه فقط؟ هل يساعدنا خيالنا في إتمام الصّورة أم أن هناك طرقًا أخرى؟ تابعونا في الصفحات التالية لتعرفوا..
نشاط مع الأهلكيف نعرف الكلّ إذا رأينا جزءًا منه فقط؟ هل يساعدنا خيالنا في إتمام الصّورة أم أن هناك طرقًا أخرى؟ تابعونا في الصفحات التالية لتعرفوا..
نشاط مع الأهلنتعرّف على العالم من حولنا من خلال حواسّنا، فماذا يحدث إذا فقدنا حاسّة النّظر كالفئران في قصّتنا؟ تدعو هذه القصّة الأطفال إلى اختبار التّعلم الجديد باستخدام طرقٍ ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء
الدّهشة، الفضول، والاستكشاف هي مفاتيح التّعلّم الذي يرافقنا مدى الحياة. وكثيرًا ما نقف- كبارًا وصغارًا- أمام أمر جديد نحتاج إلى فكّ ألغازه وفهمه. قد يبدو لنا أحيانًا أنّ رؤيتنا الشّخصيّة للأمر كفيلةٌ بتوفير الصّورة كاملةً، ونتسرّع في الاستنتاج بناءً على معطياتٍ جزئيّة. الإدراك بأنّ ما نراه هو جزءٌ من الصّورة، والاستعانة بوجهات نظر الآخرين من حولنا، بالتأكيد سيقودنا إلى فهمٍ أعمق وأشمل لما نراه. تعلّمنا حكاية "سبعة فئران عمياء" أن نتأنّى وأن نجمع التّفاصيل كلّها قبل أن نحكم على الأمور.
المربّية العزيزة،
كثيرًا ما نصادف- الكبار والصغار- شيئًا جديدًا غريبًا علينا، نحاول أن نتعرّف عليه ونفهمه. إنّ المفتاح لفهمٍ أعمق وأشمل لما نصادفه من أشياء وأمور يكمن في التّساؤل والاستكشاف بطرقٍ مختلفة. يساعدنا أيضًا أن نصغي إلى وجهات نظر الآخرين.
تساعد حكاية "سبعة فئران عمياء" الأطفال في إدراك أنّ معلوماتنا حول العالم من حولنا تشبه "البازل"؛ فكلّما جمعنا "قطعًا" أكثر من المعلومات، اتّضحت لنا معالم الصّورة.
المربّية العزيزة،
كثيرًا ما نصادف- الكبار والصغار- شيئًا جديدًا غريبًا علينا، نحاول أن نتعرّف عليه ونفهمه. إنّ المفتاح لفهمٍ أعمق وأشمل لما نصادفه من أشياء وأمور يكمن في التّساؤل والاستكشاف بطرقٍ مختلفة. يساعدنا أيضًا أن نصغي إلى وجهات نظر الآخرين.
تساعد حكاية "سبعة فئران عمياء" الأطفال في إدراك أنّ معلوماتنا حول العالم من حولنا تشبه "البازل"؛ فكلّما جمعنا "قطعًا" أكثر من المعلومات، اتّضحت لنا معالم الصّورة.