
تحكي الأمّ الدّبّة حكاية لطفلها الصّغير قبل النّوم، والحكاية تفتح على حكاياتٍ تقود الطّفل إلى عالم خياليّ ساحر.
تحكي الأمّ الدّبّة حكاية لطفلها الصّغير قبل النّوم، والحكاية تفتح على حكاياتٍ تقود الطّفل إلى عالم خياليّ ساحر.
قد نتحادث عن حارسة اللّيل. ممّ تحرسه وكيف؟ لو أنّها أتت لتقرع طبلتها عندنا، فماذا نقول لها؟
نشاط مع الأهلقد نرغب بإعداد كتاب "حكايات اللّيل" الخاصّ بصفّنا. نجمع من كلّ تلميذ حكاية ونضمّنها في كتاب جديد، أو قد نرغب في نهاية السّنة بإعداد كتاب "حكايات الصّفّ الأوّل!"
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
تروي الأمّ ثلاث حكاياتٍ لطفلها قبل النّوم، وتذكّرنا بالحكايات الّتي كنّا نلحّ على جدّاتنا أن يروينها لنا ونحن صغار، قبل أن يغافلنا النّوم.
ما يجمع بين القصص الثّلاث هو حالة القلق الّتي تعتري الشّخصيات في كلّ قصّة قبل أن تشعر بالرّاحة وتنام، وهي حالة تُصاحب العديد من الأطفال الّذين يستصعبون أن يُنهوا نهارهم المليء بالنّشاط والانكشاف لخبراتٍ جديدة. تأتي حارسة اللّيل- الأمّ، تقرع طبلتها أو تروي حكاياتها، وتقود الطّفل بأمانٍ وهدوءٍ إلى عالم النّوم.
يمكننا أن نقرأ كلّ حكايةٍ مع طفلنا على حدة، وأن نضيف إليها من مخزون الحكايات الّتي نعرفها، ولا ننسى أن نطلب منه أن يختار نجمةً تقوده إلى الصّباح!
المعلّمة العزيزة،
هذا كتابٌ عن حكايات ما قبل النّوم بامتياز، يذكّرنا بالحكايات الّتي كانت جدّاتنا يحكينها لنا، حين تقود الحكاية إلى حكاية أخرى، ثمّ أخرى، وهكذا دواليك. تجلس الأمّ الدّبّة إلى سرير ابنها الصّغير وتقوده برفق إلى عالم النّوم حيث يحلم بشخصيّات القصص تنام بجانبه باطمئنان.
يُمكن أن نقرأ مع التّلاميذ كلّ حكاية على حدة، وبفارق زمنيّ حتّى نحافظ على عنصر التّشويق. نقترح عليك أنشطةً حول كلّ قصّة، وحول الكتاب ككلّ.
المعلّمة العزيزة،
هذا كتابٌ عن حكايات ما قبل النّوم بامتياز، يذكّرنا بالحكايات الّتي كانت جدّاتنا يحكينها لنا، حين تقود الحكاية إلى حكاية أخرى، ثمّ أخرى، وهكذا دواليك. تجلس الأمّ الدّبّة إلى سرير ابنها الصّغير وتقوده برفق إلى عالم النّوم حيث يحلم بشخصيّات القصص تنام بجانبه باطمئنان.
يُمكن أن نقرأ مع التّلاميذ كلّ حكاية على حدة، وبفارق زمنيّ حتّى نحافظ على عنصر التّشويق. نقترح عليك أنشطةً حول كلّ قصّة، وحول الكتاب ككلّ.