
ماذا يفعل طفلٌ لديه فيلٌ صغير حين يرفض الأطفال الآخرون ضمّه إلى النّادي بسبب فيله؟ قصّة عن الإقصاء والاحتواء، والوفاء للأصدقاء.
تذكّروا أن تستمعوا للقصّة من خلال مسح الشريط المربع في الغلاف الخلفي للكتاب.
ماذا يفعل طفلٌ لديه فيلٌ صغير حين يرفض الأطفال الآخرون ضمّه إلى النّادي بسبب فيله؟ قصّة عن الإقصاء والاحتواء، والوفاء للأصدقاء.
تذكّروا أن تستمعوا للقصّة من خلال مسح الشريط المربع في الغلاف الخلفي للكتاب.
قد يرغب طفلنا بأن يصمّم لافتةً يعلّقها على باب غرفته ترحّب بجميع أصدقائه، وقد يرغب أفراد العائلة بالمشاركة في تصميم لافتة على مدخل البيت ترحّب بالضّيوف جميعًا. هذا ...
نشاط مع الأهلقد يرغب الأطفال بإعداد لافتاتٍ صغيرة على باب الرّوضة ترحّب بالجميع. تحادثي معهم حول الكلمات الّتي يمكن أن تحملها اللافتات، مثل: مرحبًا، تفضّلوا، وغيرها. سيتمتّع ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
"ممنوعٌ دخول الفِيلة" تقول اللّافتة على باب النّادي، وتُقصي عددًا من الأطفال ممّن يربّون حيوانات منزليّة غير مألوفة. لكنّ الحيوانات المنزليّة تأتي بأشكالٍ وأحجامٍ وطباعٍ مختلفة، تمامًا مثل الأصدقاء!
تتيح لنا هذه القصّة الرّقيقة حوارًا مع طفلنا حول طيفٍ من المواضيع، مثل: الاختلاف، والتّنوّع، والإقصاء، والتّقبّل، ومساندة الأصدقاء. وهي فرصةٌ للحديث مع طفلنا حول مواقف يشعر فيها بأنّه، أو بأنّ أحد أصدقائه، مختلف عن باقي الأطفال في الرّوضة أو خارجها. بماذا يشعر؟ وكيف يمكن أن نسانده في فهم اختلافه، وفي تقبّله، وفي رؤيته مصدرًا للقوّة لا للضّعف؟
المربّية العزيزة،
يقصد الطّفل وفلفول- حيوانه الأليف- النّادي ليشاركوا في لقاء الحيوانات الأليفة؛ لكنّهما يكتشفان أنّ دخول الفيلة ممنوع. وسرعان ما يعرفان أنّ هذا الإقصاء يشمل حيوانات أخرى مثل الظّربان، وغيره.
هل يستسلم الطّفل ويتخلّى عن صديقه فلفول؟ كلّا، بل يقرّر أن يفتح ناديًا جديدًا يستقبل جميع الأطفال وحيواناتهم على اختلافها.
هذه حكاية رقيقة عن مساندة الأصدقاء والوفاء لهم، وعن الإقصاء والاحتواء، وعن الاحتفاء بالتّنوّع كمصدر للغنى والفرح لا كسببٍ للنّبذ والتّفرقة.
قراءةً ونشاطًا مُمتعين!
المربّية العزيزة،
يقصد الطّفل وفلفول- حيوانه الأليف- النّادي ليشاركوا في لقاء الحيوانات الأليفة؛ لكنّهما يكتشفان أنّ دخول الفيلة ممنوع. وسرعان ما يعرفان أنّ هذا الإقصاء يشمل حيوانات أخرى مثل الظّربان، وغيره.
هل يستسلم الطّفل ويتخلّى عن صديقه فلفول؟ كلّا، بل يقرّر أن يفتح ناديًا جديدًا يستقبل جميع الأطفال وحيواناتهم على اختلافها.
هذه حكاية رقيقة عن مساندة الأصدقاء والوفاء لهم، وعن الإقصاء والاحتواء، وعن الاحتفاء بالتّنوّع كمصدر للغنى والفرح لا كسببٍ للنّبذ والتّفرقة.
قراءةً ونشاطًا مُمتعين!