
من هو "دحداح" في عائلتكم، ومن هو "طنّان"؟ وكيف نتعامل مع الطّفل الّذي يلاحق الكبار، ويقلّدهم في سلوكهم؟ تابعوا اقتراحاتنا لقراءة هذا الكتاب الممتع مع طفلكم...
نشاط مع الأهلمن هو "دحداح" في عائلتكم، ومن هو "طنّان"؟ وكيف نتعامل مع الطّفل الّذي يلاحق الكبار، ويقلّدهم في سلوكهم؟ تابعوا اقتراحاتنا لقراءة هذا الكتاب الممتع مع طفلكم...
نشاط مع الأهلأحيانًا نُعجب بما يستطيع صديقنا في البستان أن يقوم به، فنلاحقه ونقلّده حتّى نتعلّم منه. لكن، ماذا يمكن أن يشعر صديقنا؟ يتناول هذا الكتاب موضوع الصّداقة، "والأزمات" ...
نشاط في الصّفّهل تُثير شخصيّة دحداح وشخصيّة طنّانٍ بعض الابتسامات في عائلتكم؟ ربّما، إذا كان بين أفراد العائلة طفلٌ كثيرُ الفضولِ والحيويّة، يلاحق والديه وإخوته الأكبر منه سنًّا بالأسئلة طوال اليوم!
قد يكون طفلكم، مثل طنَّان في قصّتنا، مندهشًا من كلّ جديدٍ يراه، ويريد أن يتعلّم عنه، وهي حاجةٌ فطريّةٌ عند الأطفال. بالطّبع لا يقصد من إلحاحه في السّؤال أن يزعجكم، لكنّه يراكم- أنتم الأهل والإخوة الكبار- مصدر تعلّمه الأوّل، ومن خلال تقليدكم يكتسب أنماط سلوكٍ معرفيّة واجتماعيّة.
لكنّ طنّان الفضوليّ بحاجةٍ إلى تذكيره بأنّ الأهل يحتاجون أحيانًا- مثله- إلى مساحتهم الخاصّة ليؤدّوا أشغالهم، وليتمتّعوا بصحبة أصدقائهم.
"دحداح وطنّان" كتابٌ عن أشخاص نحبّهم، رغم أنّهم أحيانًا يسبّبون لنا بعض الضّيق، ويثيرون تأفّفنا. لا بدّ أنّك تعرفين أشخاصًا كهؤلاء في محيط العائلة أو الأصدقاء، كذلك يعرفهم أطفال بستانك، وقد يتواصلون معهم يوميًا.
كم مرّة سمعتِ شكوى من طفلٍ عن صديقه في البستان الّذي يقلّده في كلّ فعلٍ، ويتبعه كظلّه؟ العديد من أطفال بستانك قد يتصرّفون كطنّان مع إخوتهم الأكبر سنًّا منهم، فيحشرون أنفسهم في لقاءاتهم بأصدقائهم، ويلاحقونهم بالأسئلة المتكرّرة ممّا يثير حنق الإخوة الكبار!
"دحداح وطنّان" كتابٌ عن أشخاص نحبّهم، رغم أنّهم أحيانًا يسبّبون لنا بعض الضّيق، ويثيرون تأفّفنا. لا بدّ أنّك تعرفين أشخاصًا كهؤلاء في محيط العائلة أو الأصدقاء، كذلك يعرفهم أطفال بستانك، وقد يتواصلون معهم يوميًا.
كم مرّة سمعتِ شكوى من طفلٍ عن صديقه في البستان الّذي يقلّده في كلّ فعلٍ، ويتبعه كظلّه؟ العديد من أطفال بستانك قد يتصرّفون كطنّان مع إخوتهم الأكبر سنًّا منهم، فيحشرون أنفسهم في لقاءاتهم بأصدقائهم، ويلاحقونهم بالأسئلة المتكرّرة ممّا يثير حنق الإخوة الكبار!