
كيف نغضب في عائلتنا، وحول ماذا؟ وكيف يمكننا السّيطرة على غضبنا وتحويله إلى طاقة إيجابيّة؟ رافقونا في الأنشطة المقترحة
نشاط مع الأهلكيف نغضب في عائلتنا، وحول ماذا؟ وكيف يمكننا السّيطرة على غضبنا وتحويله إلى طاقة إيجابيّة؟ رافقونا في الأنشطة المقترحة
نشاط مع الأهلالشّجار والتّعبير عن الغضب مظاهر شائعة بين الأطفال في البستان. كيف نساعد الأطفال في فهم الغضب والسيطرة عليه؟ تابعونا.
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
" في بيتنا، الجميع يشعر بالغضب في بعض الأحيان..." يقول الطّفل في هذا الكتاب، ويدعونا إلى أن ننظر كأهلٍ في المرآة: ما الذي يغضبنا، وما الذي يغضب طفلنا؟ كيف نعبّر نحن عن غضبنا أمام أطفالنا؟ وكيف نتعامل مع هذا الشّعور ونساند طفلنا في التّعامل معه على نحوٍ إيجابيّ غير مؤذٍ له ولغيره؟
قام بتطوير هذه الاقتراحات فريق عمل في "مكتبة الفانوس" من وزارة التربية والتّعليم، ومن مراكز بدايات لتطوير الطفولة المبكرة في المجتمع العربي، ومن صندوق غرنسبون.
قراءة مُفرِحة ونشاطًا ممتعًا!
المربّية العزيزة،
كتاب " ماذا أفعل حين أغضب" ليس كتابًا قصصيًّا بالمفهوم المألوف، إنّما هو كتابٌ وصفيّ يرسم صورة لأفراد عائلة في موقف شعوريّ واحد: الغضب. الغضب شعورٌ طبيعيّ يعيشه الكبار والصّغار، ولكلّ إنسان سلوكه الخاصّ في لحظات غضبه.
يهدف الكتاب إلى تأكيد شرعيّة الغضب كشعورٍ إنساني، من المهم أن يكون الطّفل واعيًا له، ولما يُحدثه في جسده من ظواهر فيزيولوجيّة (مثل زيادة ضربات القلب، احمرار الوجه، ضيق التّنفس) وما يرافقه من مشاعر الضّيق والإحباط، ومن ردود فعل سلوكيّة. ومن أجل أن يتعلّم الطّفل السّيطرة على غضبه، من المهمّ أن يكون واعيًا للأمور التي تثير غضبه، ويتأتّى ذلك حين نتيح له الحديث عنها، وندعمه في التّفكير بطرقٍ للتّعامل معها تخفّف من حدّة غضبه.
قراءة مشوّقة وعملاً ممتعًا!
المربّية العزيزة،
كتاب " ماذا أفعل حين أغضب" ليس كتابًا قصصيًّا بالمفهوم المألوف، إنّما هو كتابٌ وصفيّ يرسم صورة لأفراد عائلة في موقف شعوريّ واحد: الغضب. الغضب شعورٌ طبيعيّ يعيشه الكبار والصّغار، ولكلّ إنسان سلوكه الخاصّ في لحظات غضبه.
يهدف الكتاب إلى تأكيد شرعيّة الغضب كشعورٍ إنساني، من المهم أن يكون الطّفل واعيًا له، ولما يُحدثه في جسده من ظواهر فيزيولوجيّة (مثل زيادة ضربات القلب، احمرار الوجه، ضيق التّنفس) وما يرافقه من مشاعر الضّيق والإحباط، ومن ردود فعل سلوكيّة. ومن أجل أن يتعلّم الطّفل السّيطرة على غضبه، من المهمّ أن يكون واعيًا للأمور التي تثير غضبه، ويتأتّى ذلك حين نتيح له الحديث عنها، وندعمه في التّفكير بطرقٍ للتّعامل معها تخفّف من حدّة غضبه.
قراءة مشوّقة وعملاً ممتعًا!