
الوردة الجوريّة في الحديقة، وحلوى غزل البنات، والفراشات الملوّنة هي بعض الهدايا الصّغيرة الّتي تُفاجئ رفيف في الصّباح. كتابٌ عن الهدايا المجّانيّة الّتي تمنحها لنا الطّبيعة والحياة.
الوردة الجوريّة في الحديقة، وحلوى غزل البنات، والفراشات الملوّنة هي بعض الهدايا الصّغيرة الّتي تُفاجئ رفيف في الصّباح. كتابٌ عن الهدايا المجّانيّة الّتي تمنحها لنا الطّبيعة والحياة.
مَن مِنّا لا يحبّ أن يتلقّى الهدايا، خاصّة إذا كانت مغلّفةً بالفرح وبمحبّة مُعطيها؟ لكنّ رفيف تلفتنا إلى أنّ الهدايا مُمكن أن تكون بوفرةٍ في حياتنا، يوميّة، ...
نشاط مع الأهلتتلقّى رفيف هدايا يوميّة كثيرة، لكنّها ليست هدايا تقليديّة كالّتي يألفها الأطفال. فهدايا رفيف من الطّبيعة الّتي تكرم عليها بالألوان والعصافير والفراشات، وهي في ...
نشاط في الصّفّالأهل الأعزّاء،
مَن مِنّا لا يحبّ أن يتلقّى الهدايا، خاصّة إذا كانت مغلّفةً بالفرح وبمحبّة مُعطيها؟ لكنّ رفيف تلفتنا إلى أنّ الهدايا مُمكن أن تكون بوفرةٍ في حياتنا، يوميّة، ومجّانيّة أيضًا!
كيف ذلك؟ علينا فقط أن ننظر حولنا إلى ما تهبه لنا الطّبيعة من جمال، وما تكْرُم به الحياة علينا من أشخاصٍ نحبّهم يعيشون بقربنا، وتفاصيل صغيرة في نهارنا تجلب لنا الفرح، ونجاحاتٍ صغيرة نحقّقها أو يحقّقها مَنْ نحبّه.
إنّها قيمة جميلة وغالية في عصرنا الّذي تتحكّم فيه المادّة بعلاقاتنا مع بعضٍ ومع الطّبيعة، وتفرّغها من دِفئها وعفويّتها وجمالها؛ وهي قيمة جديرة بأن ننقلها إلى أطفالنا ليجدوا الفرح والأمل في تفاصيل صغيرة في حياتهم.
أفكارٌ للنّشاط حول الكتاب في العائلة
المربّية العزيزة،
هدايا رفيف معنويّة لا مادّيّة، وهذا ما لا يألفه الطّفل الصّغير، وقد يستصعب فهمه في عمر الثّالثة. يُمكن أن نبدأ بالحديث مع الأطفال عن الأمور الّتي تُشعرهم بالفرح، مثل: بيضة الكندر المذكورة في النّصّ، أو القعدة في حضن الأهل، أو اللّعب مع الصّديق المفضّل ونربط ذلك مع الهديّة الّتي تُشعرنا بالفرح أيضًا.
نتحادث
نستكشف
نُثري لغتنا
نُبدع
قراءةً ممتعةً!
لقراءة المقالة حول كتاب “هدايا صغيرة” اضغطوا على الرّابط:
تريديون الرّسم بتقنيّة الكولاج؟ اضغطوا على الرّابط:
نرسم مع الفنانة فاتن جرّوس جريس، رسامة “هدايا صغيرة”